08:33 مساءً , الخميس 19 جمادي الأول 1446 / 21 نوفمبر 2024
الحمدُ للهِ جَعَلَ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ,ربطَ فيها أ!عظَمَ الأَركَانِ,نشهدُ ألَّا إله إلَّا اللهُ وحدهُ لا شريكَ لهُ المَلِكُ الدَّيَّانُ,ونشهدُ أنَّ مُحمَّداً عبدُ اللهِ ورسولُهُ بعثهُ اللهُ رحمَةً وأماناً للإنسِ والجآنِّ,صلَّى اللهُ وسلَّمَ عليهِ,وعلى جميعِ الآلِ والصَّحبِ والتَّابِعينَ لهم بإحسانٍ. أَمَّا بعدُ:فاتَّقوا اللهَ ي
أكثر
الحمدُ للهِ العَلِيِّ الأَعلى،وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى,أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلماً، وَأَحْصَى كُلَّ شَيءٍ عَدَداً،نَحمدُهُ سُبحانَهُ وَنَشكُرُه وَنَتُوبُ إليه وَنَستَغْفِرهُ,نِعَمُهُ لا تُعَدُّ وَلا تُحْصَى نَشهدُ ألاَّ إِلَهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ,لَه الأَسمَاءُ الحُسْنى،والصِّفَاتُ العُلا,وَنَشهدُ أنَّ نَبِيَّن
الحمدُ للهِ قَصَّ عَلينا ما فَيهِ عِبرةٌ لِأُولي الأَلبَابِ،نَشهدُ ألاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ بِلا ارْتِيَابٍ وَنَشهَدُ أَنَّ نَبِيَّنا مُحمَّدًا عَبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ،بَعَثَهُ اللهُ بِأكْمَلِ الأَخلاقِ والآدَابِ،اللَّهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَليهِ،وعلى جَمِيعِ الآلِ والأَصحَابِ والتَّابِعِينَ لَهمْ بِإحسَانٍ وإيمَانٍ إلى يَومِ المآبِ.أَمّ
الحمدُ للهِ ذِي المَنِّ وَالعَطَاءِ،نَحمدُهُ على النَّعماءِ،نَشهدُ ألاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ, تَفَضَّل على التَّائبينَ والصَّائِمينَ بِحُسْنِ الجِزِاءِ,وَنَشهدُ أنَّ نبينَا محمداً عبدُ الله ورسوله,إمامُ الحُنَفَاءِ،صلَّى الله وسلَّم وباركَ عليه وعلى آلِهِ الأَتْقِيَاءِ،وَأَصحَابِهِ الأَوفياءِ،وَالتَّابعينَ لَهُمْ بِإحسانٍ وإيمانٍ ما دامتِ الأرضُ وا
اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ!اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ!اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ!الله أكبرُ. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، واللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ وللهِ الحَمْدُ.جَلَّ عن شَرِيكٍ وولدٍ، وتقدَّسَ عن نظيرٍ وانفرد,أفاضَ علينا وأجادَ،وخصَّنا بالأفراحِ والأعيادِ,نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ