12:56 مساءً , السبت 21 جمادي الأول 1446 / 23 نوفمبر 2024
الحمدُ للهِ ذي الجُودِ والإحسانِ،أنعمَ علينا بالإيمانِ،وفَرَضَ علينا الصِّيامَ،لنيلِ الرِّضِا والرِّضوانِ، نشهدُ ألاَّ إله إلَّا الله وحده لا شريك له المَلِكُ الدَّيَّانُ،ونشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُ اللهِ ورَسُولُه، خَيرُ مَنْ تَعبَّدَ للهِ وَصَامَ,صلَّى الله وسَلَّمَ وبارَكَ عليه وعلى آلِهِ الطَّاهرينَ وصَحَابَتِهِ الكِرامِ وَمَنْ اقتفَى أَثَرَهُم على الدَّوامِ،أمَّا
أكثر
الحمدُ للهِ قَصَّ عَلينا ما هُوَ عِبرةٌ لِأُولي الأَلبَابِ،نَشهدُ ألاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ بِلا ارْتِيَابٍ وَنَشهَدُ أَنَّ نَبِيَّنا مُحمَّدًا عَبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ،بَعَثَهُ اللهُ بِأكْمَلِ الأخلاقِ والآدَابِ،اللَّهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَليهِ،وعلى جَمِيعِ الآلِ والأَصحَابِ والتَّابِعِينَ لَهمْ بِإحسَانٍ وإيمَانٍ إلى يَومِ المآبِ أَمَّا
الحَمدُ لِلهِ: (جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ).نَشْهَدُ ألاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ رَبُّ الأرضِ والسَّمَواتِ,وَنَشْهَدُ أنَّ نَبِيَّنا مُحَمَّدًا,الرَّحمَةُ المُهدَاةُ,والنِّعمَةُ المُسْدَاةُ,صلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عليهِ,وعلى جَمِيعِ الصَّحبِ و
الحمدُ لله الذي فضَّل شَهرا على شَهرٍ،وخصَّ بعضَها بِمَزيدِ الثَّوابِ والأجْرِ،نَشهدُ ألاَّ إله إلا اللهُ وحده لا شريكَ لَه،يَعلَمُ السِّرَ والجَهْرَ،ونَشهدُ أنَّ سَيِّدنا ونبِيَّا مُحمَّداً عبدُ اللهِ ورَسُولُهُ،نَبِيُّ الرَّحمَةِ واليُسرِ،دَائِمُ العَمَلِ والِبشرِ،صلَّى اللهُ وسلَّمَ وباركَ عليه,وعلى آلِهِ وَأَصحَابِهِ,وَمَنْ تبِعَهم بِإحسَانٍ وإيمانٍ إلى يَومِ الحَ