12:49 مساءً , السبت 21 جمادي الأول 1446 / 23 نوفمبر 2024
الحَمدُ للهِ لا يُحيطُ بِحَمدِه حَامِدٌ،وَلا تَفِي بِقدْرِهِ المَحامِدُ,سُبحَانَهُ عَظِيمُ الشَّأنِ,وَاسِعُ السُّلطانِ لِوجهِهِ جَلَّ وعلا سُبُحاتُ..
07-22-1437 | 0 | 1 | 7.1K
الحمدُ للهِ العَظِيمِ فِي قَدْرِهِ،العزيزِ في قَهرِهِ،يَسمَعُ أَنِينَ المَظلُومِينَ وَيجُودُ عليهم بِنصرِهِ،نَشهدُ ألاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ,آمنَّا بِقَدَرِهِ خَيرِهِ وَشَرِّهِ،ونَشهدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحمَّدَاً عَبدُ اللهِ ورَسُولُهُ جَاهَدَ فِي اللهِ بِمَالِهِ وَنَفْسِهِ طُولَ عُمرِهِ،صلَّى اللهُ وسلَّمَ وباركَ عليه وعلى آلِه وصَحبِهِ, ومن تَبِع
أكثر
الحَمْدُ للهِ عَالمِ السِّرِ والنَّجوى،سُبحانَهُ العَلَيُّ الأَعلى،نَشهدُ ألاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ الأَسْمَاءُ الحُسنى والصفاتُ العُلا،وَنَشْهدُ أنَّ نَبيَّنا مُحمَّدًا عبدُ اللهِ وَرَسُولُه المُصْطَفَى،بَعَثَهُ اللهُ بِالحَنِيفِيَّةِ السَّمْحَةِ،مَا تَرَكَ خَيرًا إلاَّ دَلَّنا عَليهِ،وَلا شَرًّا إلاَّ حَذَّرَنَا مِنْهُ،صلَّى اللهُ وسلَّ
الحَمدُ للهِ جَعَلَ الحَمدَ مِفتَاحَاً لِذكِرهِ،وَسبَباً لِلمزِيدِ مِن فَضلِهِ،اللهُمَّ لكَ الحمدُ على ما تَأخذُ وتُعطي،وعلى ما تُعافي وَتبتَلِي،لا نَتَّقِي إلاَّ ما وَقَيتَنا,شَرُّنا إليكَ صَاعِدٌ،وَخيرُكَ إلينا نَازِلٌ،نَستعينُ بِكَ يا اللهُ على نُفُوسٍ بَطِيئَةٍ عَمَّا أُمِرَت بِه،سَريعَةٍ لِما نُهيت عنه،نَشهدُ ألاَّ إِلهَ إلاَّ أنتَ وَحدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ؛وَنَشهَ
الحمدُ لله وَسِعَت رَحمتُهُ كُلَّ شيءٍ،وعمَّ إحسانُه كلَّ حيٍّ،نشهد ألاَّ إله إلاَّ اللهُ وحدهُ لا شريكَ له،له الملكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ,ونشهدُ أنَّ سيِّدَنا ونبيَّنَا مُحمداً عبدُ الله ورسولُه,أرسلَهُ اللهُ بالهدى ودينِ الحقِّ لِيُظهِرَهُ على الدِّين كلِّه ولو كَرِهَ المُشركونَ,اللهمَّ صَلِّ وَسَلِّم وبَارِكْ عليه وعلى آلِهِ,وأَصحابِهِ وأَتبَاعهِ بِإح