04:42 مساءً , الخميس 19 جمادي الأول 1446 / 21 نوفمبر 2024
الحَمدُ للهِ عزَّ واقتَدَرَ،وَعَلا وقهَرَ،لا مَحِيدَ عَنْهُ ولا مَفرَّ،جَزِيلُ الفَضْلِ وَالإِنْعَامِ وَقَدْ تَأَذَّنَ بِالزِّيَادَةِ لِمَنْ شَكَرَ،نَشْهَدُ ألاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ؛وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا، وَغَمَرَ عِبَادَهُ لُطْفًا وَحِلْمًا؛شَهَادَةً تُنْجِي صَاحِبَها يَومَ العَرْضِ الأَكْبَرِ،وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَ
أكثر
الحَمدُ لِلهِ عَزَّ رَبَّا وَخَالِقًا،وَجَلَّ إلهًا وَمَالِكًا،كَتَبَ السَّعَادَةَ لِمَنْ عَمِلَ بِطَاعَتِهِ،وَالعِزَّ لِمَنْ خَضَعَ لِسُلطَانِهِ وَعَظَمَتِهِ،نَشهَدُ أَلاَّ إِلَهَ إِلاَّ الله ُوَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ،عَامَلَنَا بِلُطْفِهِ وَرَحْمَتِهِ,وَنَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحمَّدًا عَبدُهُ وَرَسُولُهُ،خَيْرُ بَرِيَّتِهِ,دَعَاهُ رَبُّهُ فَأَجَابَ،وَسَلَكَ طَرِي
الحمدُ للهِ المُتَفرِّدِ بِالخَلْقِ والإيجَادِ،لا رادَّ لِمَا أَرَادَ،أَمَرَنَا بَالصَّلاحِ وَالإصلاحِ،وَحَذَّرَنا مِنْ الفَسَادِ والإفْسَادِ،نَشهَدُ ألاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ,شَهَادَةً تُسعِدُ صَاحِبَهَا فِي الدُّنْيَا وَيومَ يَقُومُ الأَشْهَادُ،وَنَشهدُ أنَّ نَبِيَّنَا مُحمَّدًا عَبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ بَعَثَهُ اللهُ رَحْمَةً لِلعِبَادِ،وَالهَادِ
الحَمْدُ للهِ الحَمِيدِ المَجِيدِ؛ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ،نَحْمَدُهُ عَلَى نِعَمِهِ وَمُعَافَاتِهِ،وَنَشْكُرُهُ عَلَى فَضْلِهِ وَمُجَازَاتِهِ،يَجْزِي بِالسَّيِّئَةِ سَيِّئَةً مِثْلَهَا،وَيُضَاعِفُ الحَسَنَةَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا،نَشْهَدُ أَلاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ؛لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ,هَدَى قُلُوبَ أُنَا