05:03 مساءً , الخميس 19 جمادي الأول 1446 / 21 نوفمبر 2024
الحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ،حَمَى دِينَهُ بِرَسُولٍ أَمِينٍ،وَأَعْقَبَهُ بِخُلَفَاءَ رَاشِدِينَ مَهْدِيِّينَ،نَشْهَدُ ألاَّ إِلَهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ المَلِكُ الحَقُّ المُبِينُ،سُبْحَانَهُ أحْكَمُ الحَاكِمِينَ,نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ خَيْرَ القُلُوبِ فَاصْطَفَاهُ لِنَفْسِهِ،وَابْتَعَثَهُ بِرِسَالَةٍ خَالِدَةٍ إلى يَ
أكثر
الحَمدُ للهِ أَكرَمَنا بِالإيمانِ,وأَعزَّنا بالإسلامِ,وتَفَضَّل علينا بِالقُرآنِ,وَهَدَانَا بِبِعْثَةِ سيِّدِ الأَنَامِ,نَشهدُ ألاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ,وَنَشهدُ أنَّ مُحمَّداً عبدُ اللهِ وَرَسُولُه بَعَثَهُ اللهُ رَحمَةً وأَمَانَاً لِلأِنْسِ والجَانِ,صلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَليهِ وَعلَى جَمِيعِ الآلِ وَال
الحَمدُ للهِ مَنَّ عَلَينَا بِالقُرَآنِ هُدَىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِن الهُدَى والفُرقانِ،نَشهدُ ألاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ عَظِيمُ الجَلالِ والشَّأنِ،ونَشهدُ أنَّ نَبِيَّنا مُحمَّداً عبدُ اللهِ ورسولُهُ بَعثَهُ اللهُ رَحْمَةً وَأَمَاناً لِلإنْسِ والجَآنِّ،اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِك عَليهِ،وَعلى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أُولي الفَضلِ والتُّقَى
الحَمدُ للهِ الذي نَزَّلَ الفُرقَانَ على عَبدِهِ لِيكُونَ لِلعالَمِينَ نَذِيرًا،جَعَلَ العِلْمَ ضِيَاءً,والقُرَآنَ نُورًا وَتِبْيَانًا,وَبُشْرَى لِلمُسلِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيَاً وَنَصِيرًا،نَشْهَدُ ألَّا إِلَهَ إلَّا اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ تَعْظِيمًا لَهُ وتَوحِيدًا وَتَوقِيرًا،وَنَشهَدُ أَنَّ نَبِيَّنا مُحمَّدًا عبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ خَيْرُ مَنْ أُرْ