12:46 مساءً , السبت 21 جمادي الأول 1446 / 23 نوفمبر 2024
الحمدُ للهِ الكَريمِ المَنَّانِ،أَكرَمَنَا بالقُرَآنِ،جَعَلهُ مُعجِزَةً على مَرِّ الزَّمَانِ،وَرَبِيعَاً لِقُلوبِ أَهلِ الإيمانِ نَشهدُ ألَّا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ،شَهادةً نَرجُوا بِها الرَّحمَةَ والغُفْرَانَ،ونَشهدُ أنَّ مُحمَّدا عبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ حثَّ على تَعَلُّمِ العِلمِ والقُرآنِ،النَّاصِحُ المُبِينُ،وَالصَّدُوقُ الأَمِينُ،صَلَّى اللهُ وَسَل
أكثر
الحَمدُ للهِ،تَعَاظَمَ فَاقتَدَرَ،عَلِيمٌ بِمَا بَطَنَ وَمَا ظَهَرَ،أَنعَمَ عَلينَا بِالأَموَالِ وأَخَذِهِا مِنْ حِلِّها كَمَا أَمَرَ وَحَرَّمَ عَلينا الكَسْبَ الْحَرَامَ وَزَجَرَ،نَشهَدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لهُ أنزَلَ الآياتِ والسُّورِ مَوعِظَةً وهُدَىً لِمَن اعتَبَرْ,ونَشهدُ أنَّ مُحمَّداً عبدُ اللهِ وَرَسُولُه أَتْقَى البَشَرِ،صلَّى اللهُ وسلَّمَ
الحَمدُ للهِ عَزَّ وَقَهَرَ،خَلَقَنا على أَحسَنِ الصُّورِ،نَشهَدُ أن لا إلهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ يُضَاعِفُ الحَسَنَاتِ،وَيعْفُو عن السَّيِّئاتِ,وَنَشهَدُ أنَّ نَبِيَّنا مُحمَّدَاً عبدُ اللهِ ورَسُولُهُ،الطَّاهِرُ المُطهَّرُ خَيْرُ البَشَرِ,صلَّى اللهُ وسلَّمَ وباركَ عليه,وعلى آلِهِ وَصَحبِهِ خَيرِ صَحْبٍ ومَعشَرٍ,وَمَنْ تَبِعَهم بإحسانٍ وإيمانٍ إلى يوم
الحمدُ للهِ أَكرَمَنَا بِالإسلامِ،سُبحانَهُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ،نَشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ,شَهادَةً تُورِثُ صَاحبَها ظِلاً ظَلِيلاً،وقَد وَعدَ الدُّعاةَ العَامِلِينَ المُحسِنِينَ ثَوَابَاً جَزِيلاً, وَنَشهدُ أَنَّ سيِّدَنا وَنَبِيَّنا مُحمَّدًا عبدُ اللهِ وَرَسُولُه اصْطَفَاهُ رَبُّهُ عَبْدَا وَنَبِيِّاً وَخَلِيلاً،دَعَا إلى اللهِ على ب