05:07 مساءً , الخميس 19 جمادي الأول 1446 / 21 نوفمبر 2024
الحمدُ للهِ شَرعَ الشَّرَائِعَ وأَحكَمَ الأَحكَامَ,نَحمدُهُ سُبْحانَهُ ونَشكُرُهُ وَلِيُّ كُلِّ إنْعَامٍ،نَشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شَريك له،المَلِكُ العَلاَّمُ,وَنشهدُ أنَّ نَبِيَّنَا مُحمداً عبدُ اللهِ وَرَسُولُه سَيِّدُ الأَنَامِ، أَوضحَ المَحَجَّةَ،وأَقَامَ الحُجَّةَ وَبَيَّنَ الحَلالَ والحَرَامَ,صلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عليهِ،وعلى آلِهِ وَصَحْبِه
أكثر
الحمدُ للهِ أَلَّفَ بينَ المؤمنينَ،وأَمَرَنَا بِالبِرِّ والإِحْسَانِ،جَعَل الإحسانَ إلى الجَارِ مِنْ كَمَالِ الإيمانِ، نَشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَه الواحدُ المَنَّانُ،وَنَشهدُ أنَّ نَبِيَّنا مُحمَّدًا عبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ دَارُه خَيرُ دَارٍ,وجِوارُه أَكمَلُ وأَكرَمُ جِوَارٍ،اللهمَّ صَلِّ وسلِّم وَبَارِك عليه وعلى آلِهِ وأصحَابِهِ الأَخيَارِ,ومَن
الحمدُ لله جَعَلَ الموتَ وَسِيلَةً لِلقَائِهِ, نشهدُ ألَّا الهَ إلَّا الله وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ في رُبُوبِيَّتِهِ وَعَليائِهِ أَكرَمَ المؤمنينَ بجنَّتِه ونَعمَائِهِ,وَنَشهَدُ أنَّ محمداً عبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ اخْتَارَهُ اللهُ على سَائِرِ أَوليائِهِ, صَلَواتُ رَبِّي وسلامُهُ وَبَرَكَاتُهُ على الرَّحمةِ الْمُهداةِ,وآلِهِ وأَصحَابِهِ الهُدَاةِ ومن تَبِعهم بإحسانٍ وإيمانٍ إلى ي
الحمدُ للهِ بعثَ لَنا نَبِيَّاً كَريمَاً,بَشِيراً وَنَذِيرَاً,وَدَاعِيَاً إلى اللهِ بِإذنِهِ وَسِراجَاً مُنِيراً,نَشهدُ أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له: (وَكَانَ الله بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا).وَنَشهَدُ أنَّ محمداً عبدُ اللهِ ورسُولُه أنصحُ الخلقِ،وأتَقاهم للهِ،صلَّى اللهُ وَبَارَكَ عَليهِ وعلَى آلِهِ وأصحابِهِ وأتبَاعِهِ بإحسانٍ وسلَّمَ تسليماً مَزِيداً أمَّا بعدُ: