05:11 مساءً , الخميس 19 جمادي الأول 1446 / 21 نوفمبر 2024
الحمدُ لله تَفَضَّل علينا بِالجُودِ والإحسَانٍ,نَشهدُ ألا إله إلا الله وحده لا شَرِيكَ لَهُ الكريمُ المَنَّانُ, وَنَشهَدُ أنَّ محمَّدا عبدُهُ وَرَسُولُه بَعَثَهُ اللهُ رَحْمَةً وَأَمَانَا لِلإنْسِ والجَانِّ,صلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وبَارَكَ عليه وعلى جَميعِ الآلِ والصَّحبِ والأَعْوَانِ وَمَنْ تَبِعَهم بِإحسانٍ وإيمانٍ.أمَّا بَعدُ:فَاتَّقُوا اللهَ ربَّكم، واحفظوا وصيةَ
أكثر
الحمدُ لله قصَّ علينا من نَبأِ المُرسَلِينَ مَا فِيهِ عِبرَةٌ لِلمؤمنينَ،أعزَّ اللهُ أولِيَاءَهُ وَنَصَرَ المُتَّقينَ،وأَذَلَّ الطُّغاةَ وأَهلَكَ المُستكبرينَ،نشهد أن لا إلهَ إلا الله وحدَه لا شريكَ ربُّ العالَمينَ،ونشهدُ أنَّ سيِّدَنا ونبيَّنا محمَّدَاً عبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ،بَعَثَهُ اللهُ بخيرِ شَرْعٍ ودِينٍ،اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليهِ وعلى آلِهِ وأصحابِهِ،وم
الحمدُ للهِ تعبَّدنا بالسَّمعِ والطَّاعة،أَمَرَنَا بَالسُّنةِ والجَمَاعَةِ،نَشهدً أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له،مْن يُطعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَد رَشَدْ،وَمَنْ يَعصِ اللهَ ورسولَهُ فَقَد غَوَى,وَنَشهدُ أنَّ مُحمَّدَا عبدُ اللهِ ورسولُهُ تَرَكَنا على المَحَجَّةِ البَيضَاءِ لا يَزِيغُ عَنْها إلَّا أَهْلُ الضَّلالِ والأَهوَاءِ.الَّلهمَّ صلِّ وَسَلِّم وَبَارِكْ على
الحمدُ للهِ وَسِعَتْ رَحمَتُهُ كُلَّ شَيءٍ،وَعَمَّ إحسَانُهُ كُلَّ حَيٍّ،لَيسَ مِن مَخلُوقٍ إلَّا وَفِيهِ أَثَرٌ مِن نِعمَتِكَ،ولا كَائِنٍ إلَّا ويَسبَحُ في بِحَارِ رَحمَتِك,نَشهدُ أن لا إله إلَّا أنتَ وَحدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ، لَكَ المُلكُ وَلَكَ الحَمدُ وأنتَ على كلِّ شيءٍ قَديرٌ,وَنَشهَدُ أنَّ سَيِّدَنا مُحمَّداً عَبدُ اللهِ وَرَسُولُهُ, أرْسَلَهُ ربُّهُ بالهدى ودين