الحمدُ لله شرحَ صدورَنا بالإسلامِ،وهدى بصائِرَنا بالقرآنِ,جعلَ الصلاةَ راحةَ قلوبِ الأخيارِ, نشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له،ذُو العزَّةِ والقهرِ والاقتدارِ،ونشهدُ أنَّ نَبِيَّنَا محمدًا عبدُ الله ورسولُه،المصطفى المُختارُ,صلَّى الله وسلَّمَ وباركَ عليه وعلى آله وأصحابه الأطهارِ أمَّا بعدُ:عبادَ اللهِ اتَّقوا اللهَ رَبَّكم,وأدُّوا فَرضَكم تَفُوزوا ب
الحمد لله ذي المنِّ والعطاءِ،نحمدُه على الإحسان والنَّعماءِ،نشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شَريكَ لَهُ,شرَّفَنَا بالإسلامِ،وَتَابَع علينا الإنعَامَ،تَفَضَّل على التَّائبينَ والصَّائِمينَ بالعفو والغُفرانِ, ونشهدُ أنَّ نبينَا محمداً عبدُ الله ورسوله,إمامُ الحُنَفَاءِ،وسيِّدُ الأَصفِيَاءِ،صلَّى الله وسلَّم وباركَ عليه وعلى آله الأتقياء،وأصحابِهِ الأوفياءِ،والتابعينَ و