الحمد لله خلق من الماءِ بشراً فجعل منه نسباً وصهراً,جعل الزِّواجَ مودَّةً ورحمةً وبِرًّا، نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،له الأسماءُ الحسنى،شَرَعَ الزِّواجَ لهدفٍ أسمى وغايةٍ عظمى،ونشهدُ أنَّ محمدا عبدُ اللهِ ورسولُه، أمرنا بالتَّمسكِ بالعروةِ الوثقى، صلَّى اللهُ وسلَّمَ وباركَ عليه لقد رأى من آيات ربِّه الكبرى, وعلى آله وأصحابِه ومن استنَّ بسُنَّتهِ واهتدى ب
الحمدُ لله خلَق الإنسانَ ولم يكن شيئًا مَذكورًا، أحسَن صورتَه وجعله سميعًا بصيرًا، أرسَل إليه الرسلَ وهداه السبيلَ إمَّا شَاكرًا وإمّا كفورًا، نشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له إنَّه كان حليمًا غفورًا، ونشهد أنَّ سيِّدَنا ونبيَّنا محمَّدًا عبدُ الله ورسولُه، بلَّغ الرسالة وأدَّى الأمانةَ فكان لله عبدًا شكورًا، صلَّى الله وسلَّّم وبارك عليه وعلى آلِه وأصحابه رجا
الحمدُ لله أوجدَ الكائناتِ فأبدَعَها صُنعاً، وأحكَمها خَلقاً، نحمدُه سبحانه ونشكره، لم يزلْ للشُّكرِ مُستحِقاً، ونشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، تَعَبُّداً له ورِقاً، ونشهدُ أنَّ نبيَّنَا محمداً عبدُ الله ورسولُه، أبلغُ الخلقِ بياناً وأصدَقُهم نُصْحَاً،صلَّى الله وسلَّم وبارك عليه،وعلى آله وأصحابِه الْمُقدَّمين فَضْلاً وسَبْقاً،والتَّابعينَ ومن تَبعَهم بإحسا
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له الحليمُ الشَّكُورُ، ونشهدُ أنَّ محمداً عبد الله ورسوله الشافعُ المُشَفَّعُ يومَ النُّشُورِ ، صلَّى الله وسلَّم وباركَ عليه وعلى آله الأطهار وأصحابه الأخيار، ما تعاقب ليلٌ ونَهارٌ.
الحمد للهِ عزَّ واقتَدَر، لا مَحيدَ عنه ولا مفرَّ، نحمده سبحانَه ونشكُره وقد تأذَّن بالزيادةِ لمن شكرَ، نشهدُ أن لا إلهَ إلاِّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةً تنجِي قائلَها يومَ العرضِ الأكبر، ونشهد أنَّ سيِّدنا ونبيَّنَا محمَدًا عبدُ الله ورسولُه سيِّدُ البشر الشافعُ الْمُشَفَّعُ في المحشر، صلَّى الله وسلَّم وبَارَك عليه وعلى آلِه الدُّرر، وأصحابِه الغُرَر، والتابعينَ